0 تصويتات
في تصنيف منوعات بواسطة (6.9مليون نقاط)

من هي عزيزة أمير ويكيبيديا السيرة الذاتية 

معلومات عن عزيزة أمير 

نشأتها 

حياتها الشخصية

بداية مشوارها الفني

الأعمال التي قدمتها عزيزة أمير 

أهلا وسهلا بكم في موقعنا " عالم الاجابات " نعرض عليكم معلومات عن عزيزة أمير السيرة الذاتية

معلومات عن عزيزة أمير 

هى ممثلة ومنتجة ومخرجة ومونتيرة مصرية، اسمها الحقيقى (مفيدة محمد غنيم)، اتولدت فى سنة 1901، قضت طفولتها فى الإسكندرية بعدين نقلت لالقاهرة لتعيش فى شارع خيرت قرب حى السيدة زينب، و دخلت بالمدرسة لكن لم تكمل دراستها، تعرفت على رجل سياسى (قلينى فهمى باشا)، و هو اللى اهتم بتعليمها، وصحبها معه لاوروبا، وهناك فى باريس أحبت الأدب والفن، وعشقت الاطلاع، وترددت على المسارح والسينمات و كانت بدايتها الفنية فى مصر سنة 1925 كممثلة مسرحية بفرقة يوسف وهبي، و كان أول دور تقوم به فى مسرحية (الجاه المزيف) بعد ما أصرت أن يمنحها يوسف وهبى دور بطولة لكن لم تستمر معه اللا موسم مسرحى واحد، وفى سنة 1926دخلت فرقة عكاشة و أسند ليها بطولة شوية مسرحيات، بعدين نقلت لفرقة الريحاني، ومنها لفرقة رمسيس، وعند افتتاح الفرقة القومية المصرية سنة 1935، لعبت دور البطولة فى مسرحية الافتتاح (أهل الكهف) لتوفيق الحكيم. أما بالنسبة للسينما، فقد كان ليها الفضل فى ميلاد أول فيلم مصري، و هو فيلم (ليلى) فى سنة 1927 اللى حمل فى البداية اسم (نداء الله)، و أنتجت بعده أفلام (بنت الليل) و(كفرى عن خطيئتك) اللى كبدها خساير شديده بسبب ظهور مع بداية عصر الصوت فى السينما، لكن رجعت بعدها تانى بفيلم (بياعة التفاح) وواصلت انتاج الأفلام والتمثيل بشركة (إيزيس فيلم) لحد مطلع الخمسينات، و كان آخر أفلامها هو (آمنت بالله) فى سنة 1952م

عزيزة أمير هي منتجة ومخرجة وممثلة مصرية، ولقبت بأم السينما المصرية، لأنها أول منتجة ومخرجة امرأة عرفتها السينما المصرية، حيث أنتجت الفيلم الصامت ليلى عام 1927، والذي يعتبر أول فيلم طويل صامت من إنتاج مصري، وقالت في حوار لها عن لقب أم السينما المصرية الذي منحه لها النقاد "أنا لم أبحث عن أبناء من وراء الزواج لأن السينما هي ابنتي الوحيدة التي أنجبتها"

نشأتها 

نشأت عزيزة تحت رعاية شخصية سياسية معروفة حينذاك (ويقال إنه تزوجها لكن بعد فترة ليست طويلة تم الطلاق لفرق السن الكبير بينهما بجانب أنه كان متزوجا وله أولاد من أخرى) له مؤلفات ومقالات تنشر في الصحف، وقد اهتم هذا الرجل بتعليمها وتثقيفها كما اصطحبها معه إلى أوروبا مما ساعد على اتساع مداركها وأفق تفكيرها فأحبت الأدب والفن وترددت على المسارح واستوديوهات السينما.

عزيزة أمير هي فنانة شاملة استطاعت أن تمهد لصناعة السينما المصرية، حققت ما لم يستطع الرجال أن يفعلوه، أنها الفنانة عزيزة أمير، أم السينما المصرية التى ولدت فى مثل هذا اليوم 17 ديسمبر من عام 1901، واعطاها الله الموهبة لتصبح إحدى رائدات السينما الأوائل، ويخلد اسمها فى تاريخ الفن المصرى. 

تعلمت عزيزة أمير مبادئ الموسيقى وتولى رعايتها أحد أقاربها الذى اهتم بتعليمها وتثقيفها واصطحبها معه إلى أوروبا فأحبت الأدب والفن وترددت على المسارح واستوديوهات السينما، وخلال رحتلها إلى أوروبا تعرفت على المخرج العالمى دافيدوارك جريفيت مؤسس السينما فى هوليود، وعرض عليها الظهور فى أحد أفلامه العالمية، إلا أنها عادت لمصر ولم تتمكن من المشاركة فى الفيلم، لكنها عزمت على المساهمة فى نهضة السينما المصرية. 

حياتها الشخصية

حياة عزيزة أمير، أسطورة عجيبة من الأزواج والعشاق. كانت ذات فتنة طاغية، وجمال مصري صميم، امرأة رقيقة مع شطارة، فنانة موهوبة، أولعت بالسينما وأضاعت ثروتها عليها، وأشقت بعض من عملوا معها.

سيدات عصر ذهبي في تاريخ السينما-لولاهن ما عرفت صناعة السينما المصرية هذا التنوع المثير-دمشق: سعاد مكرم ] وقد كانت عزيزة يتيمة الأب، لذلك تكفل بها قريباً لها من بعيد، كان سياسي بارز وله مؤلفات أدبية، وقد دخل كعضو للبرلمان، وأخذها معه إلى أوروبا فشاهدت الجمال والحياة الكاملة، ثم أعجبته فتزوجها سراً بعيداً عن أعين زوجته، ثم بدأت تشعر بالضيق والكراهية لهذه العلاقة السرية فطلقت منه. ثم ما لبثت حتى بعدت عنه وتزوجت أثناء وجودها في فرقة رمسيس من أحمد الشريعي عمدة سمالوط، وأحد أثرياء الصعيد، وبعد مرور إحدى عشر سنة على هذا الزواج بدأت الخلافات تنشب بينهما خاصة وأن أسرة أحمد الشريعي قد علمت بهذا الزواج وطلبت منه أن ينهيه على الفور، وأرادت عزيزة الانتقام منه ومن أسرته فتزوجت بعد طلاقها منه من شقيقه، مصطفى الشريعي، ولكنها طلقت منه بعدما عرفت أنه قد تزوج عليها سراً هو الآخر بعد سبع سنوات.

بداية مشوارها الفني

دخلت عزيزة أمير إلى السينما من باب المسرح، عن طريق فرقة رمسيس المسرحية برئاسة يوسف وهبي والتي انضمت إليها في صيف عام 1925. ظلت عزيزة أمير مع يوسف وهبي موسماً واحداً فقط، ثم تنقلت بين فرقتي “شركة ترقية التمثيل العربي” ونجيب الريحاني، ثم عادت إلى فرقة رمسيس وقامت ببطولة مسرحية “أولاد الذوات” إخراج، والتي تحولت إلى فيلم سينمائي، كانت مرشحة لتمثيل دورها فيه، إلا أن الدور قد ذهب إلى الفنانة أمينة رزق. ثم تنتقل عزيزة أمير بين المسارح.. حتى تكوّن بنفسها شركة سينمائية تحت اسم «إيزيس» وتنتج أول فيلم لها اسمه: (نداء الله) إخراج المخرج التركي الذي لا يعرف اللغة العربية ودار العرض ليسقط سقوطا مريعا.

في بداية عام (1926م)، جاء إلى القاهرة الفنان التركي ”وداد عرفي” فيلم (نداء الرب) - المخرج التركي (وداد عرفي)الذي اقترن اسمه دائماً بتاريخ نشأة السينما المصرية، بالرغم من أن جميع محاولاته في هذا الميدان كانت مجرد مشروعات بدأ بتنفيذها ثم قام بإتمامها غيره، كان له الفضل في إقناع عدد من السيدات المصريات بالنزول إلى ميدان الإنتاج مثل عزيزة أمير ـ فاطمة رشدي ـ آسيا داغر. 

الأعمال التي قدمتها عزيزة أمير 

قدمت ما يقرب من (20) عملاً تمثيلاً مثل: «بسلامته عايز يتجوز» عام (1936م) مع نجيب الريحاني، وبعضها مع زوجها المخرج محمود ذو الفقار مثل: «بياعة التفاح» عام (1939م)، «حبابة» مع يحيى شاهين عام (1944م)، «نادية» مع سليمان نجيب عام (1949م)، وآخر أفلامها «آمنت بالله» عام (1952م) مع مديحة يسرى، أما عن التأليف فقد خاضته من خلال (16)عملاً كان أشهرهم: «ابنتي» مع زكي طليمات عام (1944م)، «عودة طاقية الإخفاء» مع هاجر حمدي عام (1946م)، «قسمة ونصيب» مع تحية كاريوكا عام (1950م). واستمرت عزيزة أمير في الإنتاج باسم شركتها «إيزيس فيلم»، فأنتجت خمسة وعشرين فيلماً، كان آخرها فيلم (آمنت بالله) الذي عرض بدار سينما الكوزمو في (الثالث) من (نوفمبر) عام (1952م).

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (6.9مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
من هي عزيزة أمير ويكيبيديا السيرة الذاتية ....

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
...